فيلق الرحمن أمثلة على

• واستهدف فيلق الرحمن عدة مركبات تابعة للجيش السوري في الجبهة.
• ومع ذلك، فقد تم استبعاد فيلق الرحمن وتحرير الشام من وقف إطلاق النار.
• وفي 4 مايو، استعادت تحرير الشام وفيلق الرحمن أجزاء كبيرة من عربين من جيش الإسلام.
• وفي 8 مايو، أعلن جيش الإسلام مرة أخرى الحرب على تحرير الشام وفيلق الرحمن، مع استئناف الاشتباكات.
• في 6 أغسطس 2017، انشق 120 من مقاتلي أحرار الشام في عربين إلى فيلق الرحمن بعد خلافات داخلية.
• وفي 11 مايو، أغار فيلق الرحمن على مقر أحرار الشام في عربن واعتقل 15 من مقاتليها.
• وبعد ذلك بيومين، قام مقاتل من فيلق الرحمن بمهاجمة مركز طبي في المليحة وفتح النار على الناس في الداخل.
• في 18 أبريل 2016، قام فيلق الرحمن بشن هجوم على مقر جيش الإسلام في بلدة جسرين، واستولى على المقر الرئيسي.
• وفي 8 مايو 2017 أيضا، انضمت ألوية المجد إلى فيلق الرحمن بعد أن حاصرت فيلق الرحمن مقر قيادتها في حمورية قبل يومين.
• وفي 8 مايو 2017 أيضا، انضمت ألوية المجد إلى فيلق الرحمن بعد أن حاصرت فيلق الرحمن مقر قيادتها في حمورية قبل يومين.
• في 24 يونيو، استولى الجيش السوري على وادي عين ترما من فيلق الرحمن، بالإضافة إلى الأجزاء الجنوبية من بلدة عين ترما.
• خلال اليوم الأول من شهر مايو، دخل مقاتلو جيش الإسلام بلدة زملكا، ودخلوا في اشتباكات ضارية مع قوات فيلق الرحمن وتحرير الشام.
• وقد وقعت توترات بين الجماعتين منذ مارس 2016، عندما طرد فيلق الرحمن جيش الإسلام في زملكا بعد أن استوعب الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام في فبراير.
• في 16 أغسطس 2017، وقع ممثل لفيلق الرحمن و ممثل روسي اتفاقا ينص على إدراج اسم فيلق الرحمن في منطقة إنهاء التصعيد، ليدخل حيز النفاذ في 18 أغسطس.
• في 16 أغسطس 2017، وقع ممثل لفيلق الرحمن و ممثل روسي اتفاقا ينص على إدراج اسم فيلق الرحمن في منطقة إنهاء التصعيد، ليدخل حيز النفاذ في 18 أغسطس.
• في أثناء نزاع الغوطة الشرقية بين المتمردين (أبريل–مايو 2017)، تنافست الجماعات المتمردة تحرير الشام، وأحرار الشام، وجيش الإسلام، وفيلق الرحمن التابع للجيش السوري الحر للسيطرة على المنطقة.
• اتهمت أحرار الشام فيلق الرحمن بالاستيلاء على أسلحتهم، في حين اتهم فيلق الرحمن أحرار الشام بمحاولتهم لتنفيذ تجربتهم "الفاشلة" من شمال سوريا في الغوطة الشرقية.
• اتهمت أحرار الشام فيلق الرحمن بالاستيلاء على أسلحتهم، في حين اتهم فيلق الرحمن أحرار الشام بمحاولتهم لتنفيذ تجربتهم "الفاشلة" من شمال سوريا في الغوطة الشرقية.
• أما الفصيل الثاني فهو فيلق الرحمن، وهو تابع للجيش السوري الحر، ويسيطر على جزء كبير من الأجزاء الوسطى والغربية من الغوطة، بما في ذلك أحياء جوبر وعين ترما.
• في 22 يوليو، هاجم فيلق الرحمن، خلال هجوم حكومي جديد في الغوطة الشرقية، "مكتب ريف دمشق" الذي يسيطر عليه جيش الإسلام في سقبا، مما أسفر عن مقتل تسعة متمردين.